هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
القران كتاب مذهل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القران كتاب مذهل
هو الدكتور غاري ملير Gary Miller، أحد أعضاء هيئة التدريس في جامعة الملك
فهد للبترول والمعادن في قسم الرياضيات.
كان من المبشِّرين النشطين جدًّا في الدعوة النصرانية، وأيضًا هو من الذين
لديهم علم غزير بالكتاب المقدس، وكان يحب الرياضيات بشكل كبير؛ لذلك كان يحب المنطق أو
التسلسل المنطقي للأمور.قصة إسلام الدكتور غاري ملير
في أحد الأيام أراد أن يقرأ القرآن بقصد أن يجد فيه بعض الأخطاء التي تعزِّز موقفه عند دعوته
المسلمين للدين النصراني، كان يتوقع أن يجد القرآن كتابًا
قديمًا مكتوبًا منذ 14 قرنًا يتكلم عن الصحراء وما إلى ذلك، لكنه دُهِش لما وجده فيه،
واكتشف أن هذا الكتاب يحتوي على أشياء لا توجد في أيِّ كتاب آخر في هذا العالم.
كان يتوقع أن يجد بعض الأحداث العصبية التي مرت على
النبي صلى الله عليه وسلم؛ مثل وفاة زوجه خديجة رضي الله عنها، أو وفاة بناته وأولاده،
لكنه لم يجد شيئًا من ذلك، بل الذي جعله في حَيْرة من أمره أنه وجد أن هناك سورة كاملة في
القرآن تسمَّى (سورة مريم)، وفيها تشريف لمريم عليها السلام
لا يوجد له مثيل في كتب النصارى، ولا في أناجيلهم! ولم يجد سورة
باسم عائشة أو فاطمة رضي الله عنها. وكذلك وجد أن عيسى -عليه السلام- ذُكِر بالاسم 25 مرة
في القرآن، في حين أن النبي محمدًا صلى الله عليه وسلم
لم يذكر إلا خمس مرات فقط، فزادت حيرة الرجل.
أخذ يقرأ القرآن بتمعُّنٍ أكثر لعله يجد ما يؤخذ عليه، ولكنه صعق بآية عظيمة وعجيبة
ألا وهي: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء: 82].
يقول الدكتور غاري ملير عن هذه الآية: "
من المبادئ العلمية المعروفة في الوقت الحاضر هو مبدأ إيجاد الأخطاء،
أو تقصِّي الأخطاء في النظريات إلى أن تثبت صحتها، والعجيب أن القرآن يدعو المسلمين وغير
المسلمين إلى إيجاد الأخطاء فيه، ولن يجدوا". ويقول -أيضًا- عن هذه
الآية: "لا يوجد مؤلف في العالم يمتلك الجرأة ويؤلِّف كتابًا ثم يقول: هذا الكتاب خالٍ من
الأخطاء، ولكن القرآن على العكس تمامًا يقول لك: لا يوجد أخطاء، بل يعرض عليك أن تجد فيه
أخطاء، ولن تجد".
أيضًا من الآيات التي وقف الدكتور غاري ملير عندها
طويلاً هي الآية: {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ المَاءِ
كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ} [الأنبياء: 30].
يقول: إن هذه الآية هي بالضبط البحث العلمي الذي حصل على جائزة
نوبل عام 1973م، وكان عن نظرية الانفجار الكبير، وهي تنصُّ أن الكون الموجود
هو نتيجة انفجار ضخم حدث منه الكون بما فيه من سموات وكواكب، فالرتق هو الشيء
المتماسك في حين أن الفتق هو الشيء المتفكك، فسبحان الله!
أما الجزء الأخير من الآية وهو الكلام عن الماء كمصدر للحياة، يقول الدكتور
غاري ملير: "إن هذا الأمر من العجائب؛ حيث إن العلم الحديث أثبت مؤخرًا أن الخلية تتكون من
السيتوبلازم الذي يمثل 80٪ منها، والسيتوبلازم
مكون بشكل أساسي من الماء، فكيف لرجل أمِّيٍّ عاش قبل 1400 سنة أن يعلم كل هذا لولا
أنه متصل بالوحي من السماء؟! فسبحان الله!
اعتنق الدكتور ملير الإسلام عام 1977م، ومن بعدها بدأ يلقي المحاضرات
في أنحاء العالم، وكان لديه الكثير من المناظرات
مع رجال الدين النصارى الذين كان هو أحدهم.إسهامات الدكتور غاري ملير
قام الدكتور غاري ملير بكتابة الكثير من المؤلفات عن الإسلام، مثل: القرآن المذهل، الفرق بين
القرآن والكتاب المقدس، نظرة إسلامية لأساليب المبشرين.
إضافةً إلى ذلك أسلم على يديه الكثير من الناس في
جميع أنحاء العالم، وأيضًا كان لديه الكثير من الخبرات في أسلوب الدعوة، وقد استفاد
الكثير من الدعاة من خبراته مثل الشيخ أحمد ديدات ، الذي دعاه إلى جنوب إفريقيا في
الماضي لإلقاء بعض المحاضرات، وإقامة بعض المناظرات(1).
فهد للبترول والمعادن في قسم الرياضيات.
كان من المبشِّرين النشطين جدًّا في الدعوة النصرانية، وأيضًا هو من الذين
لديهم علم غزير بالكتاب المقدس، وكان يحب الرياضيات بشكل كبير؛ لذلك كان يحب المنطق أو
التسلسل المنطقي للأمور.قصة إسلام الدكتور غاري ملير
في أحد الأيام أراد أن يقرأ القرآن بقصد أن يجد فيه بعض الأخطاء التي تعزِّز موقفه عند دعوته
المسلمين للدين النصراني، كان يتوقع أن يجد القرآن كتابًا
قديمًا مكتوبًا منذ 14 قرنًا يتكلم عن الصحراء وما إلى ذلك، لكنه دُهِش لما وجده فيه،
واكتشف أن هذا الكتاب يحتوي على أشياء لا توجد في أيِّ كتاب آخر في هذا العالم.
كان يتوقع أن يجد بعض الأحداث العصبية التي مرت على
النبي صلى الله عليه وسلم؛ مثل وفاة زوجه خديجة رضي الله عنها، أو وفاة بناته وأولاده،
لكنه لم يجد شيئًا من ذلك، بل الذي جعله في حَيْرة من أمره أنه وجد أن هناك سورة كاملة في
القرآن تسمَّى (سورة مريم)، وفيها تشريف لمريم عليها السلام
لا يوجد له مثيل في كتب النصارى، ولا في أناجيلهم! ولم يجد سورة
باسم عائشة أو فاطمة رضي الله عنها. وكذلك وجد أن عيسى -عليه السلام- ذُكِر بالاسم 25 مرة
في القرآن، في حين أن النبي محمدًا صلى الله عليه وسلم
لم يذكر إلا خمس مرات فقط، فزادت حيرة الرجل.
أخذ يقرأ القرآن بتمعُّنٍ أكثر لعله يجد ما يؤخذ عليه، ولكنه صعق بآية عظيمة وعجيبة
ألا وهي: {أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا} [النساء: 82].
يقول الدكتور غاري ملير عن هذه الآية: "
من المبادئ العلمية المعروفة في الوقت الحاضر هو مبدأ إيجاد الأخطاء،
أو تقصِّي الأخطاء في النظريات إلى أن تثبت صحتها، والعجيب أن القرآن يدعو المسلمين وغير
المسلمين إلى إيجاد الأخطاء فيه، ولن يجدوا". ويقول -أيضًا- عن هذه
الآية: "لا يوجد مؤلف في العالم يمتلك الجرأة ويؤلِّف كتابًا ثم يقول: هذا الكتاب خالٍ من
الأخطاء، ولكن القرآن على العكس تمامًا يقول لك: لا يوجد أخطاء، بل يعرض عليك أن تجد فيه
أخطاء، ولن تجد".
أيضًا من الآيات التي وقف الدكتور غاري ملير عندها
طويلاً هي الآية: {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ المَاءِ
كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلا يُؤْمِنُونَ} [الأنبياء: 30].
يقول: إن هذه الآية هي بالضبط البحث العلمي الذي حصل على جائزة
نوبل عام 1973م، وكان عن نظرية الانفجار الكبير، وهي تنصُّ أن الكون الموجود
هو نتيجة انفجار ضخم حدث منه الكون بما فيه من سموات وكواكب، فالرتق هو الشيء
المتماسك في حين أن الفتق هو الشيء المتفكك، فسبحان الله!
أما الجزء الأخير من الآية وهو الكلام عن الماء كمصدر للحياة، يقول الدكتور
غاري ملير: "إن هذا الأمر من العجائب؛ حيث إن العلم الحديث أثبت مؤخرًا أن الخلية تتكون من
السيتوبلازم الذي يمثل 80٪ منها، والسيتوبلازم
مكون بشكل أساسي من الماء، فكيف لرجل أمِّيٍّ عاش قبل 1400 سنة أن يعلم كل هذا لولا
أنه متصل بالوحي من السماء؟! فسبحان الله!
اعتنق الدكتور ملير الإسلام عام 1977م، ومن بعدها بدأ يلقي المحاضرات
في أنحاء العالم، وكان لديه الكثير من المناظرات
مع رجال الدين النصارى الذين كان هو أحدهم.إسهامات الدكتور غاري ملير
قام الدكتور غاري ملير بكتابة الكثير من المؤلفات عن الإسلام، مثل: القرآن المذهل، الفرق بين
القرآن والكتاب المقدس، نظرة إسلامية لأساليب المبشرين.
إضافةً إلى ذلك أسلم على يديه الكثير من الناس في
جميع أنحاء العالم، وأيضًا كان لديه الكثير من الخبرات في أسلوب الدعوة، وقد استفاد
الكثير من الدعاة من خبراته مثل الشيخ أحمد ديدات ، الذي دعاه إلى جنوب إفريقيا في
الماضي لإلقاء بعض المحاضرات، وإقامة بعض المناظرات(1).
وفي الختـآإم لا يسعُنا أحبتي سِوى أن نتمنى لكم حياة جميلة
ونتمنى لكم الخير ولا تنسوا دائمًا اذكروا الله يذكركم
واقرؤوا القرآن دائمًا لا تهجروه فتُصبح حياتكم ضنكا.
منقووول
رد: القران كتاب مذهل
جزاك الله خيرا موضوعك رائع وشيق
كتاب الله كتاب لا يستطيع احد ان يقلل من شانه مهما حاول لانه كلام الله سبحانه وتعالى وهو الكتاب السماوي الوحدي الذي حفظه الله من التحريف
كتاب الله كتاب لا يستطيع احد ان يقلل من شانه مهما حاول لانه كلام الله سبحانه وتعالى وهو الكتاب السماوي الوحدي الذي حفظه الله من التحريف
أحبك ربي- قلب جديد..♡
- ♣ دولتي » :
♣ الًجنِس » :
♣ التسِجيلٌ » : 06/05/2014
♣ هوايتـي » : كتابة خواطر
♣ مشَارَڪاتْي » : 16
رد: القران كتاب مذهل
قوله تعالى
إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ
القران كتاب سماوي محفوظ من عند الله
منووورة الموضوع بمرورك
رد: القران كتاب مذهل
كتاب الله(القرءان)هو اعضم كتاب في هذا الكون ولايجب ان يقلل من شءنه فيه كلام الله عز وجل
وموضوعك هذا متألق وراائع بتستاهلي كل خير يا صديقة
Queen nina- قلب إدآري..♡
- ♣ دولتي » :
♣ الًجنِس » :
♣ التسِجيلٌ » : 26/05/2014
♣ عمـــري » : 23
♣ هوايتـي » : آلْـﻏﮢــآء..♡
♣ مشَارَڪاتْي » : 1223
♣ دعائــي :
مواضيع مماثلة
» كتاب الحب والجنس في الإسلام للشيخ فوزي محمد أبوزيد
» اطول كلمة في القران الكريم
» شاهدو ماذا فعل هذا الطفل عندما سمع القران
» اطول كلمة في القران الكريم
» شاهدو ماذا فعل هذا الطفل عندما سمع القران
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى